أخبار العراق
أمن

بالصور: القوات العراقية تدخل المناطق المحررة حديثا في الموصل

من اعداد فريق ديارنا

قوات جهاز مكافحة الإرهاب العراقي تمشّط حي التحرير شرقي الموصل بعد أن هزمت تنظيم 'الدولة الإسلامية في العراق والشام'. [حقوق الصورة لقوات جهاز مكافحة الإرهاب]

قوات جهاز مكافحة الإرهاب العراقي تمشّط حي التحرير شرقي الموصل بعد أن هزمت تنظيم 'الدولة الإسلامية في العراق والشام'. [حقوق الصورة لقوات جهاز مكافحة الإرهاب]

قوات جهاز مكافحة الإرهاب تؤمن حي التحرير شرقي الموصل بعد استعادته كاملا من تنظيم 'الدولة الإسلامية في العراق والشام'. [حقوق الصورة لقوات جهاز مكافحة الإرهاب]

قوات جهاز مكافحة الإرهاب تؤمن حي التحرير شرقي الموصل بعد استعادته كاملا من تنظيم 'الدولة الإسلامية في العراق والشام'. [حقوق الصورة لقوات جهاز مكافحة الإرهاب]

سيدة عراقية من ناحية المحاربين في الموصل ترفع علامة النصر مع دخول قوات الأمن ناحيتها بعد تحريرها من تنظيم 'الدولة الإسلامية في العراق والشام' في 24 تشرين الثاني/نوفمبر. [حقوق الصورة لقوات جهاز مكافحة الإرهاب]

سيدة عراقية من ناحية المحاربين في الموصل ترفع علامة النصر مع دخول قوات الأمن ناحيتها بعد تحريرها من تنظيم 'الدولة الإسلامية في العراق والشام' في 24 تشرين الثاني/نوفمبر. [حقوق الصورة لقوات جهاز مكافحة الإرهاب]

قائد جهاز مكافحة الإرهاب الفريق عبد الوهاب السعيدي يتفقد سكان حي التحرير الذين صمدوا فيه مع اقتراب معارك تحرير الموصل منه. [حقوق الصورة لقوات جهاز مكافحة الإرهاب]

قائد جهاز مكافحة الإرهاب الفريق عبد الوهاب السعيدي يتفقد سكان حي التحرير الذين صمدوا فيه مع اقتراب معارك تحرير الموصل منه. [حقوق الصورة لقوات جهاز مكافحة الإرهاب]

قائد جهاز مكافحة الإرهاب الفريق عبد الوهاب السعيدي يعطي توجيهاته لقواته وهو يقف بالقرب من مبنى في حي العدل شرقي الموصل كان مقرا لداعش. [حقوق الصورة لقوات جهاز مكافحة الإرهاب]

قائد جهاز مكافحة الإرهاب الفريق عبد الوهاب السعيدي يعطي توجيهاته لقواته وهو يقف بالقرب من مبنى في حي العدل شرقي الموصل كان مقرا لداعش. [حقوق الصورة لقوات جهاز مكافحة الإرهاب]

مواطن عراقي يعطي معلومات لضابط في الجيش حول أماكن وجود متشددي داعش في بلدة جيليو خان جنوبي شرقي الموصل، بعد تحريرها في 26 تشرين الثاني/نوفمبر. [حقوق الصورة لوزارة الدفاع العراقية]

مواطن عراقي يعطي معلومات لضابط في الجيش حول أماكن وجود متشددي داعش في بلدة جيليو خان جنوبي شرقي الموصل، بعد تحريرها في 26 تشرين الثاني/نوفمبر. [حقوق الصورة لوزارة الدفاع العراقية]

ضابط في الجيش العراقي في سيارة استعادتها القوات الأمنية من تنظيم 'الدولة الإسلامية في العراق والشام'، يجول يوم 26 تشرين الثاني/نوفمبر في شوارع حي الأمين شرقي الموصل المحرر حديثا. [حقوق الصورة لقوات جهاز مكافحة الإرهاب]

ضابط في الجيش العراقي في سيارة استعادتها القوات الأمنية من تنظيم 'الدولة الإسلامية في العراق والشام'، يجول يوم 26 تشرين الثاني/نوفمبر في شوارع حي الأمين شرقي الموصل المحرر حديثا. [حقوق الصورة لقوات جهاز مكافحة الإرهاب]

صورة لمسجد أهل البيت شرقي الموصل التقطت في شهر تشرين الثاني/نوفمبر الجاري بعد تطهير المنطقة من مقاتلي تنظيم 'الدولة الإسلامية في العراق والشام'. [حقوق الصورة لقوات جهاز مكافحة الإرهاب]

صورة لمسجد أهل البيت شرقي الموصل التقطت في شهر تشرين الثاني/نوفمبر الجاري بعد تطهير المنطقة من مقاتلي تنظيم 'الدولة الإسلامية في العراق والشام'. [حقوق الصورة لقوات جهاز مكافحة الإرهاب]

موظفون في الحكومة العراقية يجمعون المعلومات من سكان القيّارة لضمهم إلى برنامج المساعدات المالية بعد تحرير ناحيتهم في آب/أغسطس الماضي. [حقوق الصورة لوزارة العمل والشؤون الاجتماعية العراقية]

موظفون في الحكومة العراقية يجمعون المعلومات من سكان القيّارة لضمهم إلى برنامج المساعدات المالية بعد تحرير ناحيتهم في آب/أغسطس الماضي. [حقوق الصورة لوزارة العمل والشؤون الاجتماعية العراقية]

القوات العراقية تقاتل تنظيم 'الدولة الإسلامية في العراق والشام' (داعش) في عمق شرقي الموصل، مقتربة من نهر دجلة الذي يقسّم المدينة التي تعدّ أخر معقل رئيس للجماعة في العراق.

حتى يوم الأربعاء، 30 تشرين الثاني/نوفمبر، أي بعد ستة أسابيع على بدء الهجوم، حررت القوات العراقية العشرات من البلدات والأحياء داخل مدينة الموصل ، بينها حي التحرير والعدل والأمين والمحاربين في الطرف الشرقي من المدينة.

استقبل الأهالي المحليون قوات التحرير بأذرع مفتوحة وبالاهازيج، ( شاهد الفيديو )،وذلك بعد انتهاء أكثر من عامين من حكم داعش القمعي. أغلبهم يتعاون الأن مع القوات العراقية ويزودها بالمعلومات حول أماكن أوكار داعش وتجمع عناصرها.

هل أعجبك هذا المقال؟

1 تعليق
سياسة ديارنا بشأن التعليقات * معلومات ضرورية 1500 / 1500

النصر لعراق

الرد